Feat

Searching...

الجزائر بلد عظيم و ثورة عظيمة اكيد ان وراءها جيش عظيم

فبراير 29, 2012

بعض السفسطائيين اذناب الفرنجة و الزيطوطية المخلوطة بالساركوزية البريطانية الناطقة بفهلوة الحركى اتهمت الجيش الجزائري العظيم بتخطيط من اللواء الزعيم التوفيق بانهه هو من ارتكب الجريمة الشنعاء في مدينة برج منايل التي استهدفت دورية للجيش لكن القدر شاء ان يقع ضحية لهذا العمل الجبان 04 مواطنين نحتسبهم من الشهداء.

لكن جيشنا العظيم لم يرد على هذه السقطات القراقوزية و راح بصفة احترافية يعمل ميدانيا وهو يرد بالارقام اين اثمرت عملياته بالقضاء على 18 ارهابيا في ظرف اسبوعين من بينهم 03 امراء هم من خططوا ونفذوا هذا العمل الجبان .

وان اقول لهؤلاء السفسطائيين على مختلف مشاربهم الجيش لم يتكلم واعطاكم البارهين ميدانيا وانتم قلتم ان الانفجار نفذه الجيش بمناسبة اقتراب الموعد الانتخابي حتى يقوم بتخويف الشعب بعبارة الانتخاب او الموت فاين هي براهينكم.

نفس الاسطوانة التي تحدثت بها قناة بليس و ام سيس من يقتل من حتى اصبح الضحية قاتل و القاتل ضحية ولا تخافوا انتم تزورون التاريخ لكن نحن ذاهبون فابناءكم هم من سياتي اليهم نفس الاشخاص بعد برهة من الزمن و يضحكون عليهم بالقتل الا تتذكرون ايام بوعلي المجرم الذي اخذ يقتل في عناصر الامن كانوا يقولون لنا بانه ابن العقيد عميروش الذي يريد الانتقام من محمد شريف بن سعدية ، وكم صدقنا الحكاية حتى عاد الينا اذنابه الشبوطي و شراطي و ملياني و ذبحوا شعبنا و هجروهم من قراهم ..الخ.

استغرب لما ارى فيديو في اليوتوب و ياخذ صاحبه يحلل من قارة اوروبا بكل قبح في عملية ما يتهم من خلالها الجيش بعبارات( حسب رايي - هم معروفون- ليست المرة الاولى.الخ) فانا اقول لمثل هؤلاء .

جيشنا عظيم و سيبقى عظيم حمى الديار و مايزال حميها دهشتكم فانكم لم تستطيعوا تفريق وحدته بالرغم من المناورات العديدة التي قمتم بها الا تعرفون لماذا؟

انه جيش على شكل شجرة تجدرت جدوره بـ 04 قلنسوات اتعرفون ما هي ؟ساقول لكم ما هي.
01-
قلنسوة بوعمامة.
02-
قلنسوة الامير عبد القادر.
03-
قلنسوة المقراني.
04-
قلنسوة اول نوفمبر.

وهذه الشجرة مسقية بمليون ونصف مليون دلو من دم الشهداء.

اتعرفون ما اسم هذه الشجرة ؟ ساقول لكم ان اسمها شجرة الجزائر.

.
المـــجد والخـلود لشهــدائنـــاالأبــرار ... تـــحيا الجــزائر حــرة مسـتقلـة...
كــلنــــا أمــــن الجـــزائــــــر .... كــلنــــا جــيـــــش الجــــزائـــر الـــــى الامــــــــــام