Feat

Searching...

الدرابكي سعيداني يتجرأ على سيادو ...

فبراير 04, 2014
درابكي يتجرأ على سيادو ...

الدرابكي سعيداني  يتجرأ على سيادو ...
الدرابكي سعيداني  يتجرأ على سيادو ...
عندما تسمع كلامهم تشك في ان جهاز المخابرات اسس البارحة مع ان الجميع يعرف بان هدا الجهاز مند الاستعمار الفرنسي و هو من اسس حزب جبهة تحرير وليس العكس ليئتي من ولد سنة 63 ليعطي دروس لاسياده كل الملفات التى تكلم عنها سعيداني نبشت فيهم فرنسا و هنا نفهم شئ يا ترى من واء هدا الدينصور 

عندما كنا قلنا و لاكثر من 6 اشهر ان المخابرات الجزائرية هي من كشفت تحايل شكيب خليل في 2010
و انها هي من اوصت بعزله كان الجميع يصفنا باننا "شياتين"
اليوم عندما قلها الدرابكي و قال ان شكيب خليل نزيه و ان المخابرات "تربصت به" نشرت صفحات الفتن اقواله "بلا حياء ولا حشمة"
و هي التي صدعت رؤوسنا من قبل ب: "اين كانت المخابرات"
قلنا لكم ان وراء كل وزير او اطار سامي ضابط "متابعة" يحقق خلفه" في كل كبيرة وصغيرة "الثراء المفاجئ" الرشاوي وساطات للابناء
و كان ضابط المتابعة لشكيب خليل تفطن لحجم الرشاوي التي يتلقاها هذا الوزير و كتب تقاريره لكن شكيب خليل استعمل نفوذه الكبير و تقربه من بوتفليقة للحد من صلاحيات الضابط و تحويله بعيدا جدا عن محيطه
دهاء المخابرات كان حاظرا و تم ابعاد الضابط لكم الى اين ؟؟
الى كندا ليتابع من هناك ايضا خيوط رشاوي السيد "شكيب" الذي تفطن متاخرا لهذا ليعيد مرة اخرى استعمال نفوذه ليذهب بالضابط مرة اخرى لاحدى الدول الافريقية
و كان الضابط استطاع جمع ما يمكن جمعه لادانة هذا الوزير الخائن لدينه و وطنه و لامانة الشهداء و تم فضح الامر و اضطر بوتفليقة لعزل الوزير الذي خان ثقة الرئيس ايضا التي وضعها فيه و لتبدأ خيوط الفضيحة في النشر في الاعلام المعادي حتى سنة 2013 لانهم كانو انتهو للتو من مصر و ليبيا و تونس و لا يوجد احسن من قضية فساد مثل هذه لتحريك "الغوغاء"
الان ما يحدث من "تهريج سياسي" يخدم جدا مصالح الوطن عكس ما تروج له الصحافة و انه تجاوز للمعايير و ما شابه
عندما تتناقل صفحات كانت لوقت قريب تروج "للمؤامرة الكبرى" و ان كل شيء محسوب و ان المخابرات الجزائرية تسير في هذا البلد و انها تضع الجميع و ان بوتفليقة هي من تسيره و ان كل رؤساء الاحزاب هي من تضعهم و ان حتى سعيداني هي من وضعته و انها هي ايضا من تامرني بان اكتب هذا الكلام
قلت لما تنشر هذه الصفحات كلام سعداني عن المخابرات بقناعة و فرح و سرور فهذا دليل ضدهم اصلا ان افكارهم خاطئة تماما
و الصراع ان وجد حقا و هو لا يعتبر صراعا اكثر مما يعتبر "نشاط فوق العادة" لجهاز المخابرات فهو شيء اجابي جدا و ان اعين المخابرات باتجاه الوزراء و رجال الاعمال اكثر من على اعين "الزوالية" و رواد المساجد مثلما يريد البعض اهامنا به
على كل حال و في اي حال ثقتنا عمياء في هذا الجهاز الذي حير العالم و يكفي اليوم مثلا ان تملأ صورة واحدة فقط و هي وهمية اصلا لرجل المخابرات رقم واحد في الجزائر و لهذا مدلول عميق جدا جدا جدا جدا..