عندما تكون الثورة ثورة الأوباش و الدهماء و العملاء
عندما تكون الثورة ثورة الأوباش و الدهماء و العملاء . ثورة حقد على عهد ما . لايولد الا ثوار يأكلون الثورة ويأكلون بعضهم . كما أكل ثوار الناتو في ليبيا بعضهم ولازالوا . لأن حرافيش الربيع الصهيوني المثقلين بالدم والجهل وفتاوى التكفير و القتل كان مرتزقتهم في الاعلام الأعرابي يوفرون لهم الغطاء السياسي و الاعلامي و فيهم من ألهم الربيع الصهيوني بثورات الأوربيين المثقلة أيضا بالدم ولكن بالفكر والفلسفة أيضا . فهم كان لديهم جان جاك روسو ونحن لدينا جان عدنان العرعور .وهم كان لديهم فولتير وديدرو ونحن لدينا برهان غليون و مصطفى عبد الجليل .هم كان لديهم دانتون ومونتسكيو ونحن لدينا المالح والمناع و ابن الصهاينة المدلل عضو الكنيست الاسرائيلي السابق عزمي بشارة هم علموا أوروبا وأميريكا مبادئ حريتهم الخاصة . ونحن جاء العالم كله ليعلم ثورتنا البلطجة ويشجعها على الجنون. من السفير الأمريكي الى حمد وموزة والظواهري وجعجع وعطوان وبشارة وسعدو الحريري وهم قطعوا رأس عالم الفيزياء الكبير لافوازييه في دقيقة لكنهم اعترفوا خجلين أنهم يحتاجون مئة عام لانتاج رأس آخر مثل رأسه . أما ثورتنا فتنتج رؤوسا حاقدة نحتاج مئة عام لنتخلص من تأثير أفكار كل واحد منها .انها أفكار اشعاعات يورانيوم الطائفية