كان من الشائع قبل نحو عشر سنوات أن يدخن الناس في كبرى المدن حول العالم، في المطاعم، وسائل النقل، وحتى في الأماكن العامة، والمكاتب والهيئات المختلفة، لكن الحملات الدعائية ضد التدخين غيرت ذلك على نحو كبير الآن.
وفي الوقت الذي بدا فيه عدد المدخنين في الغرب في التناقص، تشير بعض الدراسات إلى أن العدد يتزايد في دول العالم النامي كما وضح تقرير للمنتدى الإقتصادي العالمي.
ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية فإن عدد المدخنين حول العالم يناهز مليار شخص، يتركز 80% منهم في دول ذات مداخيل منخفضة أو متوسطة.
ويعد الصينيون الأكثر شراهة للتدخين في العالم بحسب القائمة التي نشرها المنتدى، فيما تسعى السلطات إلى فرض الغرامات الباهظة، ومنعه في الأماكن العامة في بكين في محاولة للسيطرة عليه، يليهم الروس ثم الأمريكان.
يذكر أنه خلال عام 2014 تم تدخين 5.8 تريليون سيجارة، وبفاتورة تكلفة ضخمة كان يمكن توجهيها نحو مشروعات تنموية تفيد البشرية في صراعها ضد الجوع والفقر والمرض في أماكن كثيرة حول العالم.
وفي الوقت الذي بدا فيه عدد المدخنين في الغرب في التناقص، تشير بعض الدراسات إلى أن العدد يتزايد في دول العالم النامي كما وضح تقرير للمنتدى الإقتصادي العالمي.
ووفقا لبيانات منظمة الصحة العالمية فإن عدد المدخنين حول العالم يناهز مليار شخص، يتركز 80% منهم في دول ذات مداخيل منخفضة أو متوسطة.
ويعد الصينيون الأكثر شراهة للتدخين في العالم بحسب القائمة التي نشرها المنتدى، فيما تسعى السلطات إلى فرض الغرامات الباهظة، ومنعه في الأماكن العامة في بكين في محاولة للسيطرة عليه، يليهم الروس ثم الأمريكان.
يذكر أنه خلال عام 2014 تم تدخين 5.8 تريليون سيجارة، وبفاتورة تكلفة ضخمة كان يمكن توجهيها نحو مشروعات تنموية تفيد البشرية في صراعها ضد الجوع والفقر والمرض في أماكن كثيرة حول العالم.