ضحكتها الهيسترية وتعابير وجهها البريئة جعلتها الطفلة الأهضم على الاطلاق لهذا الشهر، فانتشر الفيديو بشكل واسع على وسائل التواصل الاجتماعي مثيراً اعجاب كل من شاهده، اذ تعرف هذه الطفلة تماماً كيف تتحكم بوالدها على الرغم من صغر سنها.
اذ تظهر الطفلة في الفيديو هي ووالدها الذي يحاول أن يقص أظافرها، وفي كل مرة تصرخ الطفلة على أنها خائفة في محاولة لمنع والدها من البدء، وذلك لأن كل الأطفال يكرهون هذه العملية المؤلمة، وكانت أمها تصور المشهد ونشرته على حسابها في الفيسبوك، ليلقى رواجاً كبيراً خلال أيام قليلة، فشاهد الفيديو حوالي ال25 مليون مستخدم على الفيسبوك، بعيداً عن الأعداد الهائلة على اليوتيوب.
تعيش هذه العائلة في البرازيل، وتحاول الطفلة أن ترعب والدها على أنه لمس اصبعها بالمقص، ليخاف ويتوقف عن القص، ثم تضحك عليه بشكل هستيري وكأنها غلبته، وبالفعل في كل مرة كان والدها يتوقف تماماً عن القص، لتغرق في الضحك هي ووالدها، وكأنها ممثلة بارعة، وعندما يعاود والدها المحاولة تتغير ملامح وجهها بشكل كامل، وكأنها عادت الى "المرحلة الجدية".
تتمعن الطفلة في أصابعها مجدداً وتعاود الكرة، وتخيف والدها من جديد، وتحولت عملية قص الأظافر الى مسرح من الضحك والفكاهة مع أهضم طفلة
اذ تظهر الطفلة في الفيديو هي ووالدها الذي يحاول أن يقص أظافرها، وفي كل مرة تصرخ الطفلة على أنها خائفة في محاولة لمنع والدها من البدء، وذلك لأن كل الأطفال يكرهون هذه العملية المؤلمة، وكانت أمها تصور المشهد ونشرته على حسابها في الفيسبوك، ليلقى رواجاً كبيراً خلال أيام قليلة، فشاهد الفيديو حوالي ال25 مليون مستخدم على الفيسبوك، بعيداً عن الأعداد الهائلة على اليوتيوب.
تعيش هذه العائلة في البرازيل، وتحاول الطفلة أن ترعب والدها على أنه لمس اصبعها بالمقص، ليخاف ويتوقف عن القص، ثم تضحك عليه بشكل هستيري وكأنها غلبته، وبالفعل في كل مرة كان والدها يتوقف تماماً عن القص، لتغرق في الضحك هي ووالدها، وكأنها ممثلة بارعة، وعندما يعاود والدها المحاولة تتغير ملامح وجهها بشكل كامل، وكأنها عادت الى "المرحلة الجدية".
تتمعن الطفلة في أصابعها مجدداً وتعاود الكرة، وتخيف والدها من جديد، وتحولت عملية قص الأظافر الى مسرح من الضحك والفكاهة مع أهضم طفلة