أصدرت محمة أميركية حكما يوم الأربعاء الماضي على الهاكر الجزائري حمزة بن دلاج بالسجن 15 سنة وعلى صديقه الروسي أوندرياف بانين بتسع سنوات وستة أشهر سجنا.
وقد وجهت للهاكر الجزائري تهمة نشر فايروس إسمه SpyEye تسبب في السطو على ملايين الدولارات بمساعدة شريكه الروسي ، فحسب مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي وصل عدد الحسابات البنكية التي سطا عليها 217 حسابا، ربح منها مبلغ يقدر ب 3.4 مليارات دولار ، وجاء هذا الحكم ليكذب الإشاعات التي تداولتها منابر على مواقع التواصل الإجتماعي ، وبعض الصحف والمواقع حول صدور حكم الإعدام على الهاكر الجزائري .
ومعروف أن حمزة بن دلاج قد تم اعتقاله من طرف الشرطة التايلندية في السادس من يناير سنة 2013، حيث كان في طريقه إلى مصر، وهو الذي لأزيد من ثلاث سنوات مبحوث عنه من طرف الإنتربول ، ويعتبر واحدا من أخطر عشرة هاكرز في العالم ، معروف عنه الإبتسامة حتى بعد اعتقاله ، عمر 28 سنة ، وتخرج 2008 من جامعة باب الزوار للعلوم والتكنولوجيا مهندسا في الإعلام الآلي ، وهو الشئ الذي مكنه من معرفة خبايا البرمجيات والقرصنة ، وزع أكثر من 280 مليون دولار على جمعيات خيرية في فلسطين ، و ساعد الكثير من الجمعيات في دول إفريقيا، والعديد من الشباب الجزائري عبر توزيع تأشيرات مجانية للهجرة إلى أوروبا ،كما ما كان معروفا عنه أنه يتوفر على 17 جواز سفر بصورته يستعملها في تناقلاته وسفرياته .
وقد وجهت للهاكر الجزائري تهمة نشر فايروس إسمه SpyEye تسبب في السطو على ملايين الدولارات بمساعدة شريكه الروسي ، فحسب مكتب التحقيقات الفيدرالي الأميركي وصل عدد الحسابات البنكية التي سطا عليها 217 حسابا، ربح منها مبلغ يقدر ب 3.4 مليارات دولار ، وجاء هذا الحكم ليكذب الإشاعات التي تداولتها منابر على مواقع التواصل الإجتماعي ، وبعض الصحف والمواقع حول صدور حكم الإعدام على الهاكر الجزائري .
ومعروف أن حمزة بن دلاج قد تم اعتقاله من طرف الشرطة التايلندية في السادس من يناير سنة 2013، حيث كان في طريقه إلى مصر، وهو الذي لأزيد من ثلاث سنوات مبحوث عنه من طرف الإنتربول ، ويعتبر واحدا من أخطر عشرة هاكرز في العالم ، معروف عنه الإبتسامة حتى بعد اعتقاله ، عمر 28 سنة ، وتخرج 2008 من جامعة باب الزوار للعلوم والتكنولوجيا مهندسا في الإعلام الآلي ، وهو الشئ الذي مكنه من معرفة خبايا البرمجيات والقرصنة ، وزع أكثر من 280 مليون دولار على جمعيات خيرية في فلسطين ، و ساعد الكثير من الجمعيات في دول إفريقيا، والعديد من الشباب الجزائري عبر توزيع تأشيرات مجانية للهجرة إلى أوروبا ،كما ما كان معروفا عنه أنه يتوفر على 17 جواز سفر بصورته يستعملها في تناقلاته وسفرياته .