Feat

Searching...

حزب الاخوان يطالب بضربة تهدم سوريا ولا يعجبها ضربة محدودة!

سبتمبر 06, 2013

 حزب الاخوان يطالب بضربة تهدم سوريا ولا يعجبها ضربة محدودة!!!!!!!
حزب الاخوان يطالب بضربة تهدم سوريا ولا يعجبها ضربة محدودة. الاخوان علموا انهم فضحوا على انهم ادواة ونعال للاستعمار وللصهاينة. لم يعد الاخوان يحاولون اخفاء الامر لانهم انفضحوا. اقراوا باعينكم :  "رؤية جماعة الإخوان المسلمين في سورية فيما يتعلق بالضربة العسكرية المحتملة تاريخ النشر: 23 شوال 1434 هـ - 30 آب 2013 مـ - 17:46 (GMT + 3)

حزب الاخوان يطالب بضربة تهدم سوريا ولا يعجبها ضربة محدودة. الاخوان علموا انهم فضحوا على انهم ادواة ونعال للاستعمار وللصهاينة. لم يعد الاخوان يحاولون اخفاء الامر لانهم انفضحوا. اقراوا باعينكم :

"رؤية جماعة الإخوان المسلمين في سورية فيما يتعلق بالضربة العسكرية المحتملة
تاريخ النشر: 23 شوال 1434 هـ - 30 آب 2013 مـ - 17:46 (GMT + 3)

رؤية جماعة الإخوان المسلمين في سورية فيما يتعلق بالضربة العسكرية المحتملة

مع تصاعد وتيرة الأحداث عقب جريمة النظام باستهدافه المدنيين العزّل بالأسلحة الكيميائية في غوطة دمشق، جاءت ردّة الفعل الدولية متوعّدة بتنفيذ ضربة عسكرية تتراوح احتمالاتها بين ضربة عقابية محدودة إلى ضربة موسّعة رادعة. وتفرض خطورة الموقف وحساسيته البالغة في هذا التوقيت بالذات احتمالات مفتوحة سيكون لها إسقاطاتها السياسية والعسكرية والمدنية.

• نؤكّد التزامنا برؤية الثورة السورية المباركة في إسقاط النظام المجرم وتفكيك آلة جريمته العسكرية والأمنيّة.

• نقف مع شعبنا في مطالبة المجتمع الدولي ممثّلاً بتحالف دولي لأصدقاء الشعب السوري بممارسة دوره في حماية المدنيين والضرب على يد النظام المجرم وإيقاف آلة قتله.

• نطالب بحظر جوّي يشلّ حركة طيران النظام المجرم وآلة قتله ضدّ شعبنا الأعزل وفرض مناطق آمنة.

• نعلن رفضنا للضربة العقابية المحدودة التي سيكون لها أثرٌ عكسيٌّ يقوّي النظام ولايضعفه.

• نطالب بتقديم الدعم بالسلاح النوعي للثوار للقيام بدورهم في ردّ العدوان وحماية المدنيين وتحقيق التقدم المطلوب على الأرض.

• نطالب بدقّة عالية في العملية العسكرية ضدّ مواقع النظام بحيث تتجنّب إصابة المدنيين أو الثوار الذين تتوجّه بنادقهم ضد النظام المجرم.

• نطالب الجيش السوري الحرّ بجميع كتائبه وفصائله الوحدة في الرؤية والتنسيق في الجهود والمواقف، وليكن شعارنا اليوم لنتعاون فيما اتّفقنا عليه وليعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه.

• تعلن الجماعة عن وضع جميع إمكانياتها رهناً لمشروع توحيد الجهود في الميدان، وتنسيق العمل تحت راية سورية وطنية واحدة.

• نطالب الجيش السوري بالتحرّك للخروج من العبودية لهذا النظام المجرم الذي حرض على قتل الشعب، وأن يعلن الانحياز الكامل للشعب والثورة وبذلك يجنب البلد الضربة الجوية القادمة .

• كما نطالب جميع الفئات الشعبية والفعاليات السياسية والديبلوماسية والمدنية والإعلامية التي حرمت حرّيتها وكمّمت أفواهها طيلة الفترة السابقة بإعلان إنحيازها للشعب والثورة.

• يتحمّل النظام المجرم مسؤولية الضربة القادمة نتيجة تعنّته وارتكابه أبشع الجرائم ضد الإنسانية بلغت حدّ استخدام السلاح الكيميائي، فهو لم يتوقّف عن القتل يوماً واحداً طيلة ما يقارب ثلاث سنوات متواصلة، أزهق فيها أرواح مئات آلاف المدنيين العزّل و هجّر الملايين ودمّر البنية التحتية والوجه التاريخي للبلد.

• جلب النظام المجرم التدخّل الأجنبي الإيراني والروسي من قبل، وها هو يستدعي التدخّل الدولي بتعنّته وإصراره على قتل شعبه، ولو كان دعيّ المقاومة والوطنية حريصاً على عدم التدخّل الدولي لانسحب من المشهد لكي تتوقّف آلة القتل التي أزهقت أرواح مئات الآلاف وغيرّت حياة الملايين حفاظاً على مصلحة شخص وعائلة
وحفنة من المجرمين".

"رؤية جماعة الإخوان المسلمين في سورية فيما يتعلق بالضربة العسكرية المحتملة تاريخ النشر: 23 شوال 1434 هـ - 30 آب 2013 مـ - 17:46 (GMT + 3)

رؤية جماعة الإخوان المسلمين في سورية فيما يتعلق بالضربة العسكرية المحتملة

مع تصاعد وتيرة الأحداث عقب جريمة النظام باستهدافه المدنيين العزّل بالأسلحة الكيميائية في غوطة دمشق، جاءت ردّة الفعل الدولية متوعّدة بتنفيذ ضربة عسكرية تتراوح احتمالاتها بين ضربة عقابية محدودة إلى ضربة موسّعة رادعة. وتفرض خطورة الموقف وحساسيته البالغة في هذا التوقيت بالذات احتمالات مفتوحة سيكون لها إسقاطاتها السياسية والعسكرية والمدنية.
• نؤكّد التزامنا برؤية الثورة السورية المباركة في إسقاط النظام المجرم وتفكيك آلة جريمته العسكرية والأمنيّة.
• نقف مع شعبنا في مطالبة المجتمع الدولي ممثّلاً بتحالف دولي لأصدقاء الشعب السوري بممارسة دوره في حماية المدنيين والضرب على يد النظام المجرم وإيقاف آلة قتله.
• نطالب بحظر جوّي يشلّ حركة طيران النظام المجرم وآلة قتله ضدّ شعبنا الأعزل وفرض مناطق آمنة.
• نعلن رفضنا للضربة العقابية المحدودة التي سيكون لها أثرٌ عكسيٌّ يقوّي النظام ولايضعفه.
• نطالب بتقديم الدعم بالسلاح النوعي للثوار للقيام بدورهم في ردّ العدوان وحماية المدنيين وتحقيق التقدم المطلوب على الأرض.
• نطالب بدقّة عالية في العملية العسكرية ضدّ مواقع النظام بحيث تتجنّب إصابة المدنيين أو الثوار الذين تتوجّه بنادقهم ضد النظام المجرم.
• نطالب الجيش السوري الحرّ بجميع كتائبه وفصائله الوحدة في الرؤية والتنسيق في الجهود والمواقف، وليكن شعارنا اليوم لنتعاون فيما اتّفقنا عليه وليعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه.
• تعلن الجماعة عن وضع جميع إمكانياتها رهناً لمشروع توحيد الجهود في الميدان، وتنسيق العمل تحت راية سورية وطنية واحدة.
• نطالب الجيش السوري بالتحرّك للخروج من العبودية لهذا النظام المجرم الذي حرض على قتل الشعب، وأن يعلن الانحياز الكامل للشعب والثورة وبذلك يجنب البلد الضربة الجوية القادمة .
• كما نطالب جميع الفئات الشعبية والفعاليات السياسية والديبلوماسية والمدنية والإعلامية التي حرمت حرّيتها وكمّمت أفواهها طيلة الفترة السابقة بإعلان إنحيازها للشعب والثورة.
• يتحمّل النظام المجرم مسؤولية الضربة القادمة نتيجة تعنّته وارتكابه أبشع الجرائم ضد الإنسانية بلغت حدّ استخدام السلاح الكيميائي، فهو لم يتوقّف عن القتل يوماً واحداً طيلة ما يقارب ثلاث سنوات متواصلة، أزهق فيها أرواح مئات آلاف المدنيين العزّل و هجّر الملايين ودمّر البنية التحتية والوجه التاريخي للبلد.
• جلب النظام المجرم التدخّل الأجنبي الإيراني والروسي من قبل، وها هو يستدعي التدخّل الدولي بتعنّته وإصراره على قتل شعبه، ولو كان دعيّ المقاومة والوطنية حريصاً على عدم التدخّل الدولي لانسحب من المشهد لكي تتوقّف آلة القتل التي أزهقت أرواح مئات الآلاف وغيرّت حياة الملايين حفاظاً على مصلحة شخص وعائلة وحفنة من المجرمين".