تفاجئ الكثير من الفيسبوكيون بحظر من جديد آية قرآنية من نشرها أو حتى كتابتها في تعليق على هذه الشبكة الإجتماعية ، حيث تظهر نافذة تؤكد لهم حجب نشرها ، مفسرة ذلك بأن أجهزتها الأمنية اكتشفت أن الكثير من الناس قاموا بإرسال نفس الرسالة ، واعتبرتها بذلك سبام أي محوى مزعج.
فإذا حاولت معي أن تكتب هذه الأية في منشور أو تعليق من سورة الأحزاب ، بعد باسم الله الرحمان الرحيم :
إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
ستجد انبثاق رسالة تمنعك من نشرها بدعوى أنه محتوى مزعج كما في الصورة :
هذا وقد أثارمنع نشر هذه الآية غضب ملايين مستخدمي الفيسبوك من المسلمين ، حيث دعى الكثيرون إلى مقاطعته حتى يتم تصحيح هذا الخلل و الاعتذار للمسلمين مع تبرير سبب هذا المنع ، علما أنه يتم منع الإعجاب أيضا بالمنشورات القديمة التي عليها هذه الآية .
جدير بالذكر أيضا أنه قبل مدة ليست بطويلة تم حظر عبارة أستغفر الله العظيم ، وكان سبب ذلك بعض التطبيقات الإسلامية التي قامت باستغلالها هذه العبارات ، ويتم نشرها بشكل تلقائي ، ما جعل الأجهزة الأمنية للفيسبوك تكتشف أنها سبام ، وتم تصحيح الخلل بعد ذلك ، ومن المرجح أن يكون نفس السبب في الأية الكريمة .
فإذا حاولت معي أن تكتب هذه الأية في منشور أو تعليق من سورة الأحزاب ، بعد باسم الله الرحمان الرحيم :
إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
ستجد انبثاق رسالة تمنعك من نشرها بدعوى أنه محتوى مزعج كما في الصورة :
هذا وقد أثارمنع نشر هذه الآية غضب ملايين مستخدمي الفيسبوك من المسلمين ، حيث دعى الكثيرون إلى مقاطعته حتى يتم تصحيح هذا الخلل و الاعتذار للمسلمين مع تبرير سبب هذا المنع ، علما أنه يتم منع الإعجاب أيضا بالمنشورات القديمة التي عليها هذه الآية .
جدير بالذكر أيضا أنه قبل مدة ليست بطويلة تم حظر عبارة أستغفر الله العظيم ، وكان سبب ذلك بعض التطبيقات الإسلامية التي قامت باستغلالها هذه العبارات ، ويتم نشرها بشكل تلقائي ، ما جعل الأجهزة الأمنية للفيسبوك تكتشف أنها سبام ، وتم تصحيح الخلل بعد ذلك ، ومن المرجح أن يكون نفس السبب في الأية الكريمة .