أشرفت معالي وزيرة التربية الوطنية، السيدة نورية بن غبريت، يوم الأحد 28 فيفري 2016 على الساعة العاشرة صباحا (10.00) بمقر الوزارة بالمرادية، على لقاء تقييمي بحضور الشركاء الاجتماعيين، من نقابات وجمعيات أولياء التلاميذ، ويعتبر هذا اللقاء الهام المندرج ضمن رزنامة وزارة التربية الوطنية، والذي خصص لاطلاع الشريك الاجتماعي على نتائج حوصلة تقارير الندوات الجهوية المنظمة يوم الخميس 11 فيفري 2016 وكذا تقييم مدى تنفيذ ميثاق أخلاقيات قطاع التربية الوطنية الذي تم إمضاءه يوم 29 نوفمبر 2015.
كما تم تقديم تقرير مفصل عن مدى تنصيب مصالح طب العمل عبر ولايات الوطن.
وفي تدخل معالي وزيرة التربية الوطنية صرحت عن ارتياحها لتجاوب ومساهمة الشركاء الاجتماعيين طيلة هذه الفترة التي تميزت بدعم الحوار والتشاور قصد ترقية وتحسين الظروف المهنية للجماعة التربوية.
حيث كانت النتائج المحققة في مستوى تطلعات كل موظفي القطاع وهو ما يؤكد عقلانية الطريقة المنتهجة والمطبقة لما لها من أسلوب منهجي وتوافقي.
كما أكدت معالي وزيرة التربية الوطنية على مواصلة العمل بهذه المقاربة المنتهجة لما لها من نتائج إيجابية على الجميع وهذا بفضل المجهودات المبذولة من طرف قطاع التربية الوطنية وبفضل الدعم الكبير والمستمر للدولة من أجل مدرسة جزائرية ذات نوعية لفائدة الجميع وهو ما حرص عليه الدستور الجزائري.
غير أنه لابد من بذل مجهودات أكثر وكذا ابقاء أبواب الحوار مفتوحة للجميع وكذا الاستماع والتكفل بكل الانشغالات المطروحة.
بعدها التقت السيدة الوزيرة الأسرة الإعلامية التي كعادتها كانت حاضرة بقوة، وأجابت على جميع التساؤلات المطروحة.
كما تم تقديم تقرير مفصل عن مدى تنصيب مصالح طب العمل عبر ولايات الوطن.
وفي تدخل معالي وزيرة التربية الوطنية صرحت عن ارتياحها لتجاوب ومساهمة الشركاء الاجتماعيين طيلة هذه الفترة التي تميزت بدعم الحوار والتشاور قصد ترقية وتحسين الظروف المهنية للجماعة التربوية.
حيث كانت النتائج المحققة في مستوى تطلعات كل موظفي القطاع وهو ما يؤكد عقلانية الطريقة المنتهجة والمطبقة لما لها من أسلوب منهجي وتوافقي.
كما أكدت معالي وزيرة التربية الوطنية على مواصلة العمل بهذه المقاربة المنتهجة لما لها من نتائج إيجابية على الجميع وهذا بفضل المجهودات المبذولة من طرف قطاع التربية الوطنية وبفضل الدعم الكبير والمستمر للدولة من أجل مدرسة جزائرية ذات نوعية لفائدة الجميع وهو ما حرص عليه الدستور الجزائري.
غير أنه لابد من بذل مجهودات أكثر وكذا ابقاء أبواب الحوار مفتوحة للجميع وكذا الاستماع والتكفل بكل الانشغالات المطروحة.
بعدها التقت السيدة الوزيرة الأسرة الإعلامية التي كعادتها كانت حاضرة بقوة، وأجابت على جميع التساؤلات المطروحة.