بسم الله الرحمان الرحيم
و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين
أما بعد:
السلام عليكم و رحمة من الله تعالى و بركاته .
أيها المواطنون أيتها المواطنات .
أما بعد:
السلام عليكم و رحمة من الله تعالى و بركاته .
أيها المواطنون أيتها المواطنات .
منذ مدة ليست ببعيدة تكلمنا عن تعرض الجزائر لمؤامرات من طرف المخابرات الأجنبية و بالتواطؤ مع بعض العملاء و الخونة الذين باعو وطنهم من أجل لا شيء .
رجال صدقو على ماعاهدو الله عليه و مابدلوا تبديلا .
كشفت التحقيقات التي قامت بها الجهات المختصة في الأونة الأخيرة عن خيوط مؤامرات تحاك ضذ الجزائر تستهدف الجزائريين بصفة مباشرة حيث تقوم مجموعات التخريب بتنويم مغناطيسي للكثير من الجزائريين سواءا على الفايسبوك أو على أرض الواقع و خاصة في بعض الولايات كمدينة عنابة مثلا التي أرادو أن يستغلو الإحتقان الموجود و الإحتجاجات الشعبية السلمية لتحييدها على مسارها و جعلها شرارة فتنة للتأثير على باقي الولايات كذلك في الجزائر العاصمة إذ أرادو إعادة سيناريو بور سعيد في مباراة إتحاد الحراش و إتحاد الجزائر برسم الدور الربع النهائي من كأس الجمهورية و لولا لطف الله و حنكة و جاهزية الأسلاك الأمنية جعلنا نتجنب كارثة كانت ستؤثر على جميع المجالات و بعون الله و بفضل الرجال تم التصدي لهاته المؤامرات و التي لا زال عرابوها و هم بالطبع المخابرات الغربية التي تعمل المستحيل لزرع الفرضى في البلاد يبحثون عن الثغرات لكي يستغلونها لتحقيق ما يسمون إليه و هو إسقاط الجزائر لأنها العدو الأول و الرئيسي للصهاينة إخوان القردة و الخنازير لعنة الله عليهم أكرمكم الله .
كذلك الحدود الجزائرية تكتسي أهمية بالغة و هم يدعمون عناصر القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي لضرب مواقع إستراتيجية في الصحراء الجزائرية بغية الثأثير على الرأي العام في الجزائر لكن القوات المسلحة و المرابطة في جبهات القتال إن صح التعبير توجه ضربات متتالية و تقف في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن و إستقرار الجزائر و نذكر على سبيل المثال بالأمس قامت القوات المسلحة بقصف قافلة لمقاتلي القاعدة أرادت التسلل إلى الأراضي الجزائرية و منهم من تفحم و منهم من ألقي عليه القبض .
أيها المواطنون الشرفاء أيتها المواطنات الشريفات .
إن الغرب يتحامل علينا يوما بعد يوم و في كل مرة يخرجون لنا برواية جديدة الدافع ورائها تشتيت الشعب الجزائري المتحد و زرع البلبلة و الفتنة و ضرب الإستقرار الذي عرفته الجزائر في السنوات الأخيرة و بتواطؤ بقايا الجبهة الإسلامية للتقتيل و الترهيب و جماعة حركة رشاد العميلة و حركة شباب 8 ماي 1945 و المندسين من مغاربة و مصريين يدخلون المجموعات الجزائرية على الفايسبوك بحسابات مموهة و يقومون بفتح مجموعات و صفحات و هذا لتشتيت المجهودات التي نقوم بها للتصدي لهؤلاء الحركى المجرمين الذين يتاجرون بقضايا الشعب لتحقيق مبتغاهم ألا و هو الوصول إلى سدة الحكم و لا يهمهم شيء سوى تحقيق أهدافهم الشريرة حتى على أشلاء الجزائريين .
الجزائر أمانة في أعناقكم فحافظو عليها و تصدو لهؤلاء الخونة تجار الموت .
و الله على ما أقول شهيد
المـجد والخلود لشهدائنـــاالأبــرار .... تحيا الجـــزائر حرة مســـتقلـة
كـــلنــــا أمــــــن الجــــــزائــــر .... كـلنــــا جــــــــيـــــش الجــــــزائـر
رجال صدقو على ماعاهدو الله عليه و مابدلوا تبديلا .
كشفت التحقيقات التي قامت بها الجهات المختصة في الأونة الأخيرة عن خيوط مؤامرات تحاك ضذ الجزائر تستهدف الجزائريين بصفة مباشرة حيث تقوم مجموعات التخريب بتنويم مغناطيسي للكثير من الجزائريين سواءا على الفايسبوك أو على أرض الواقع و خاصة في بعض الولايات كمدينة عنابة مثلا التي أرادو أن يستغلو الإحتقان الموجود و الإحتجاجات الشعبية السلمية لتحييدها على مسارها و جعلها شرارة فتنة للتأثير على باقي الولايات كذلك في الجزائر العاصمة إذ أرادو إعادة سيناريو بور سعيد في مباراة إتحاد الحراش و إتحاد الجزائر برسم الدور الربع النهائي من كأس الجمهورية و لولا لطف الله و حنكة و جاهزية الأسلاك الأمنية جعلنا نتجنب كارثة كانت ستؤثر على جميع المجالات و بعون الله و بفضل الرجال تم التصدي لهاته المؤامرات و التي لا زال عرابوها و هم بالطبع المخابرات الغربية التي تعمل المستحيل لزرع الفرضى في البلاد يبحثون عن الثغرات لكي يستغلونها لتحقيق ما يسمون إليه و هو إسقاط الجزائر لأنها العدو الأول و الرئيسي للصهاينة إخوان القردة و الخنازير لعنة الله عليهم أكرمكم الله .
كذلك الحدود الجزائرية تكتسي أهمية بالغة و هم يدعمون عناصر القاعدة في بلاد المغرب الإسلامي لضرب مواقع إستراتيجية في الصحراء الجزائرية بغية الثأثير على الرأي العام في الجزائر لكن القوات المسلحة و المرابطة في جبهات القتال إن صح التعبير توجه ضربات متتالية و تقف في وجه كل من تسول له نفسه المساس بأمن و إستقرار الجزائر و نذكر على سبيل المثال بالأمس قامت القوات المسلحة بقصف قافلة لمقاتلي القاعدة أرادت التسلل إلى الأراضي الجزائرية و منهم من تفحم و منهم من ألقي عليه القبض .
أيها المواطنون الشرفاء أيتها المواطنات الشريفات .
إن الغرب يتحامل علينا يوما بعد يوم و في كل مرة يخرجون لنا برواية جديدة الدافع ورائها تشتيت الشعب الجزائري المتحد و زرع البلبلة و الفتنة و ضرب الإستقرار الذي عرفته الجزائر في السنوات الأخيرة و بتواطؤ بقايا الجبهة الإسلامية للتقتيل و الترهيب و جماعة حركة رشاد العميلة و حركة شباب 8 ماي 1945 و المندسين من مغاربة و مصريين يدخلون المجموعات الجزائرية على الفايسبوك بحسابات مموهة و يقومون بفتح مجموعات و صفحات و هذا لتشتيت المجهودات التي نقوم بها للتصدي لهؤلاء الحركى المجرمين الذين يتاجرون بقضايا الشعب لتحقيق مبتغاهم ألا و هو الوصول إلى سدة الحكم و لا يهمهم شيء سوى تحقيق أهدافهم الشريرة حتى على أشلاء الجزائريين .
الجزائر أمانة في أعناقكم فحافظو عليها و تصدو لهؤلاء الخونة تجار الموت .
و الله على ما أقول شهيد
المـجد والخلود لشهدائنـــاالأبــرار .... تحيا الجـــزائر حرة مســـتقلـة
كـــلنــــا أمــــــن الجــــــزائــــر .... كـلنــــا جــــــــيـــــش الجــــــزائـر
