المحور : الحادي عشر النشاط : نصوص أدبية المستوى : الثالثة آداب وفلسفة و لغات
الموضوع : كابوس في الظهيرة
حسين عبد الخضر
الكفاءة المرحلية :
ينقد شفويا نصوصا أدبية مسرحية و يبدي رأيه في مضمونها و أسلوبها و يحلل و يبدع كتابيا نصوصا في الفن
المسرحي في وضعيات مستهدفة موظفا تعلماته المكتسبة
الأهداف التعلمية :
1-يستنتج خصائص الأدب المسرحي العربي في المشرق
2-يعلل الأحكام النقدية و يتعمق في دراسة عناصر االعمل القصصي
3-يوظف الأحرف "كم" و "كذا" و"كأي" ويتعرف على أحكام الفعل االمتعدي إلى أكثر من مفعول
المراحـل | أنشطة التعـليم | أنشطة المتعــــــلمين | |||||||||||||||||||||
التمهيد | عرف بصاحب النص | حسين عبد الخضر كاتب مسرحي عراقي وعضو إتحاد المسرحيين العراقيين من مواليد الناصرية ( جنوب العراق ) عام | |||||||||||||||||||||
شرح بعض المفردات | شرح معني المفردات: يختارها التلميذ نفسه من النص | شرح معاني المصطلحات: تستنبط غالبا من الأسئلة المطروحة | |||||||||||||||||||||
الحقل الدلالي | استخرج من النص الكلمات الدالة على سعادة الأم قبل الحادثة و الكلمات الدالة على حزنها بعد الحادثة /ثم بين الحقل المفهومي للكلمات :الكابوس، ،الحرب |
| |||||||||||||||||||||
اكتشاف معطيات النص | ما الذي أراد أن يعبر عنه الكاتب من منظر الأطفال و هم يلعبون و منظر الحديقة و الظل و أشعة الشمس ؟ | أراد أن يعبر الكاتب من منظر الأطفال و هم يلعبون و منظر الحديقة و الظل و أشعة الشمس عن أسباب سعادة هؤلاء الأطفال و غفلتهم عما يدور في عالم الكبار من تعاسة و خوف من الحروب و شعور بالقلق و الألم و هذا ما لا يعرفه الأطفال في شعورهم ما داموا محاطين بمن يرعاهم و انظر إلى ما قالته الأم في ذلك : " لا تتصوري مدى سعادتي بصخبهم ......إن للأطفال عالمهم الحالم..." | |||||||||||||||||||||
ما هي الرسالة الإنسانية التي أراد الكاتب إرسالها من خلال موضوع المسرحية ؟ | الرسالة الإنسانية التي أراد الكاتب إرسالها من خلال موضوع المسرحية هي رسالة توعية و بيان لخطر نشوء الحالات النفسية المرتبطة بالصراعات والحروب نتيجة للتوتر والقلق الذي يصاحب فترة الانتظار والترقب، ومن الأعراض النفسية التي تنشأ عن مشاعر الخوف والرهبة، فالحياة تحت تهديد هجوم متوقع للعدو أو احتمال التعرض لغارات جوية له تأثير سيئ من الناحية النفسية، ويلاحظ ذلك من خلال ما يبدو علي الأفراد من مظاهر الإحباط، وفقدان روح المرح ليحل محلها التجهم والكآبة.....................، | ||||||||||||||||||||||
فيم تمثلت مأساة الأم ؟ هل هي مأساة فردية ؟ | تمثلت مأساة الأم في كونها فقدت أغلب أفراد أسرتها و أصبحت بعد ذلك تعيش فترات الخوف من فقدان ما بقي لها من أفراد أسرتها و هم أبناؤها الذين صارت ترقبهم وهم يلعبون و يمرحون في الحديقة لأنهم لا يشعرون بما يشعر به الكبار فمأساة الأم هي مأساة ماض و مأساة حاضر و مأساة مستقبل فالخوف يلازمها في كل أحوالها الزمـــانية و المكانية......... | ||||||||||||||||||||||
ماذا مثل حادث الانفجار الذي سببه القصف بالنسبة لتطور شخصية الأم ؟ | لا شك ان شخصية الأم في هذه القصة هي شخصية محورية من حيث دورها و هي شخصية ناميــة و متطورة من حيث النمو و الذي تسبب نموها هو حدث الانفجار الذي حول الشخصية من أسباب البهجة و الفرح بوجود الأطفال معها يمرحون و يلعبون إلى شخصية حزينة فقدت كل شيء و تاهت في الشارع فغاب عنها وعيها و أصبحت تعيش في ظلام الحزن و التعاسة و أصبحت تتصرف تصرف المجانين....... و كان الكاتب يرصد لنا مشهد الأم الآمنة في اللحظات السابقة لفعل التفجير حيث تتحول الحياة إلى كابوس يختلط فيه الواقع بالمخيلة بالأحلام وتتحول تلك اللحظة المرعبة التي ترسمها القصة إلى زمن أخر يصبح الصحو منه والعودة إلى غرفة البيت أمنية | ||||||||||||||||||||||
صور الكاتب موقفين متناقضين تما ما لشخصية الأم. ما الذي أراده من ذلك؟ | كان الموقف الأول هو موقف السعادة عند ما كان الأطفال أمام عينيها يلعبون و يركضون في الحديقة ثم تغير موقفها إلى الألم و الحزن لما رأت صور ة زوجها و أخويها فذكرها ذلك بفقدانهم مما أثار في نفسها الألم و الحزن و قطع عنها ابتهاجها الأول........ [ عرض أمثلة الحوار] | ||||||||||||||||||||||
تتبع التطور الدرامي للنص وارصد أهم أحداثه ومدى تفاعل الشخصية المحورية معها. | يمكن توضيح ذلك بالطريقة التالية:
| ||||||||||||||||||||||
ما هو الدور الذي أدته المرأة الضيقة في الكشف عن شخصية الأم؟ | تعد الضيفة في القصة شخصية أساسية ، لأنها شخصية مساندة للشخصية المحورية. و كان دورها متمثلا في تحريك مشاعر الشخصية المحورية فعن طريق الأسئلة التي طرحتها عرفنا الكاتب ببعض خصائص الشخصية المحورية و بذلك جعل القارئ يدرك جليا مشاعرها كأسباب فرحها تارة ثم أسباب تعاستها تارة أخرى...فكانت شخصية الضيفة محركة لبعض الأحداث و مساهمة في تطور و نمو الشخصية المحورية | ||||||||||||||||||||||
مناقشة المعطيات | هل استطاع الكاتب من خلال هذا العمل المسرحي أن ينقل للقارئ المعاناة الإنسانية من جراء الحروب ؟ فمن خلال من وفق في ذلك ؟ | لقد استطاع الكاتب من خلال هذا العمل المسرحي أن ينقل للقارئ المعاناة الإنسانية من جراء الحروب و لقد وفق في ذلك من خلال دور الأطفال حيث صور الكاتب أبشع نتيجة يمكن أن يتصورها الإنسان في مثل هذه المواقف في الحروب و هي موت الأطفال في الحرب و هم الذين يمثلون في الوجود البراءة و يمكن اعتبار موقف الرجال في الشارع و عدم اكتراثهم بما وقع و استمرارهم في اللعب بالمقهى عاملا آخر يساهم في إبراز مدى المعاناة الإنسانية في مثل هذه الظروف ....... | |||||||||||||||||||||
علل الغاية الفنية من أجلها قدم الكاتب شخصية الأم بتلك النظرة التفاؤلية للحياة قبل الحادث؟ | الغاية الفنية التي من أجلها قدم الكاتب شخصية الأم بتلك النظرة التفاؤلية للحياة قبل الحادث هي اعتماد ما يسمى عادة بمراحل القصة أو العمل القصصي الذي تميزه الحالــة البدائيـة: حيث كانت الأم تعيش حياة سعيدة في بيتها ثم يأتي ما يسمى بعنصر التحويل:فبشكل مفاجئ ، يقع خلل بهذه المعيشة و بعدها تأتي نتائج عنصر التحويل و غاب هنا عنصر التعديل و كانت الحالة النهائية محزنة ......... | ||||||||||||||||||||||
ما دلالة عدم رغبة الأم في أن يصير أطفالها رجالا ؟ | هي دلالة خوف من المستقبل لوجود الشبيه في الخطر و هو فقدان زوجها و أخويها في حوادث مختلفة و هي رغبة طبيعية تغذيها عاطفة الأمومة وهي في نفس الوقت عقدة نفسية أسبابها الخوف من المصير المشترك لكل العراقيين ............. | ||||||||||||||||||||||
ما سر بقاء الأم حية وموت أطفالها من الناحية الدرامية ؟ | سر بقاء الأم حية وموت أطفالها من الناحية الدرامية هو التأثير العاطفي الإنساني الذي كان يرمي إليه الكاتب حيث إن المعاناة تزداد بحياة الأم أكثر من موتها ففي ذلك استمرار للألم و الحزن فهذه الأم فقدت في الحياة كل شيء حتى الشارع صار لا يحتويها و كأنه ليس مكانا طبيعيا لها في عرف أصحاب الشارع .....و هنا صارت المعاناة لا تنتهي و حالة الأم قد تغيرت فعلا بموت الأطفال لأنهم كانوا الأمل الوحيد الذي بقي لها و كانت تسعد بهم رغم أنها فقدت زوجها و أخويها قبل ذلك فهي في هذا الموقف انقطعت عن ماضيها ثم عن مستقبلها بل حتى حاضرها صار يتنكر لها....... [ انظر حوارها مع رجال الشارع] | ||||||||||||||||||||||
هل نجح الكاتب في بناء الموقف الدرامي من خلال معجمه اللغوي؟ علل ذلك. | "....اللغة في هذا النص المتقن تتوتر وتمتد وتتقلص وتسيح مع أنفاس وأشياء المكان والأم..."حيث كانت العواطف الإنسانية في شتى تموجاتها تتخذ لها إيهابا خاصا من الكلمات الموحية و المعبرة تعبيرا دقيقا و لو عدنا إلى الموقف الدرامي لوجدنا ذلك واردا في الكلمات الدالة على السعادة التي استعانت بها الأم في حوارها كقولها:"....لا تتصوري مدى سعادتي ......إنها نعمة رزقنيها الله.....شعور رائع...." و كذلك في الكلمات الدالة على الحزن و الألم كقولها"......تعودنا التوترات...في أي كابوس أنا.....محطم مثلي......" و هنا تتضح لنا العلاقة بين الموقف الدرامي و المعجم اللغوي حيث كان بينهما توافق و انسجام..... | ||||||||||||||||||||||
هل ترى أن الكاتب اعتمد قانون الوحدات الثلاث الأرسطي في البناء العمل المسرحي؟ علل. | اعتمد الكاتب قانون الوحدات الثلاث الأرسطي في البناء العمل المسرحي:حيث توافرت في هذه المسرحية - وحدة في الموضوع و وحدة في الزمان حيث لم يتجاوز الزمان فيها24 ساعة و وحدة في المكان حيث حدد المكان هنا بمدينة واحدة ... فوحدة الموضوع أو وحدة العمل هي اتحاد الأجزاء المختلفة التي يتسق بها الحادث، ووحدة المكان تفترض وقوع العمل كله في مكان واحد لا يتجاوزه، أما وحدة الزمان فتعني أن لا يستغرق العمل أكثر من يوم واحد- قد ينقص أو يزيد، وذلك حرصاً على المقاربة الحقيقية، | ||||||||||||||||||||||
تحولت المسرحية إلى نقاش فلسفي وجودي في أخر مشهد لها هل تراه سيخدم البناء الدرامي أم أن الكاتب أقحمه إقحاما؟ علل. | إن النقاش الذي ورد في آخر مشهد من المسرحية هو نقاش يخدم البناء الدرامي من خلال ما سيفهمه القارئ من فحوى ذلك النقاش و هو نقاش مرتبط بالحل أو بسياق النهاية الدرامية فحالة الأم توحي فعلا بالجنون ثم يعد هذا الجنون في النهاية و في عرف النفسانيين أمرا طبيعيا مادام مرتبطا بالحرب و نتائجها على الفرد و المجتمع فالأمر يتعلق إذن بإظهار النتيجة الطبيعية للحروب و هي الأزمة النفسية و الاجتماعية التي سيعيشها كل من يعيش تحت مطرقة الحروب ................ | ||||||||||||||||||||||
مادلالة عدم اكتراث رواد المقهى بما وقع؟ | إن دلالة عدم اكتراث رواد المقهى بما وقع هي دلالة نفسية حيث يتعلق الأمر بتعود الناس على الخراب و الدمار و بذلك أصبح الخراب طبيعيا و أصبحت الحرب نفسها أمرا طبيعيا لا تحرك عواطفهم.... | ||||||||||||||||||||||
أحدد بناء النص | يعتمد العمل المسرحي على النمط الحواري عمودا وهيكلا للمسرحية بين خصائصه في هذا النص من حيث: ملاءمته للشخصية .قدرته على رسم ملامحها. مساهمته في التطور الدرامي للمسرحية ؟ | خصائص الحوار في هذا النص من حيث : ü ملاءمته للشخصية : هو التناسب ، حيث نسب الكاتب لكل شخصية اللغة التي توافقها فالشخصية المحورية و هي شخصية الأم تكلمت بدلالة السعادة و الفرح ثم بدلالة الألم و الحزن و التعاسة أما الضيفة فتكلمت بلغة امتازت بالعموم و لا قيمة لها في المجال النفسي و أما الرجال في الشارع فتكلموا باللغة التي تناسب نهاية القصة من حيث اللامبالاة و عدم الاكتراث .[ ذكر أمثلة من النص] ü القدرة على رسم الملامح: وتتمثل هذه القدرة باختيار الألفاظ النفسية المعبرة عن الأحوال النفسية للأم كحالتها من التفاؤل أولا ثم كحالتها من الحزن ثانيا كما رسمت الألفاظ التي تكلمت بها الضيفة ملامحها من عدم اكتراثها و اهتمامها بطبائع الأطفال . ü مساهمته في التطور الدرامي للمسرحية : و ذلك في الانتقال من حالة إلى حالة فكل مرحلة كانت تميزها لغة خاصة.....[ذكر أمثلة و شرحها] | |||||||||||||||||||||
ما الذي أضفاه الحوار في أخر مشهد من المسرحية؟ | أضفى الحوار في آخر المسرحية مسحة من الحزن و التألم على الوضع المزري الذي آلت إليه الأم حيث إن المجتمع أدار ظهره لهذه الأم و كأنه لم يعترف لها بحقها في الحزن على وضعها ............... و اتهمت بالجنون من أقرب الناس إليها ... | ||||||||||||||||||||||
تخللت المسرحية بعض المقاطع السردية و الوصفية هل تراها جزءا من العمل المسرحي؟ لماذا ؟ | المقاطع السردية و الوصفية التي تخللت المسرحية هي جزء من العمل المسرحي لأنها ساهمت في التحولات الطبيعية التي حدثت في العمل القصصي و أعطت لهذه الأحداث توسعا و العمل المسرحي لا يستغني عن السرد و الوصف فالسرد مرتبط بالأحداث و الوصف مرتبط بالشخصيات و بالتالي يكون هذا الامتزاج بين السرد و الوصف و الحوار عملا طيعيا و فنيا في العمل المسرحي | ||||||||||||||||||||||
الاتساق والانسجام | لقد حافظ الكاتب على النسق المسرحي مما جعل الأحداث منسجمة .فهل اعتمد من أجل ذلك على بناء الشخصية المحورية بناءا تطويريا متناميا أم على بناء الأحداث؟ علل بشواهد من النص. | لقد حافظ الكاتب على النسق المسرحي مما جعل الأحداث منسجمة و اعتمد من أجل ذلك على بناء الشخصية المحورية بناء تطويريا متناميا و الدليل على ذلك من النص هو تلك التحولات التي شهدنها الأم خلال عرض الأحداث حيث نمت شخصيتها و تطورت من السعادة و التفاؤل عند رؤية الأطفال يلعبون و يمرحون إلى الخوف و الألم عند رؤية الصور.....ثم تطورت شخصيتها تطورا كبيرا بعد حادث الانفجار [ذكر أمثلة من النص] ..............ذكر ثلاثة مشاهد مختلفة قبل و بعد الحادث و على كل حال يبدو أن هناك تكاملا بين وظيفة عمل الأشخاص و نموهم ووظيفة بناء الأحداث و تطورها في انسجام العمل المسرحي بل يعد هذا من الناحية الفنية أحد شروط نجاح العمل الدرامي أو الحركي الذي يقوم على أساس من الصعود و الهبوط وفق قانون التأثير و التأثر العاطفي.... | |||||||||||||||||||||
هل ترى أن حادث الانفجار من جراء القصف جاء خادما لهذا البناء الدرامي أم هو حدث طارئ مفاجئ كسر هذا البناء ؟ فكيف ساهم فيه؟ | جاء حادث الانفجار من جراء القصف خادما لهذا البناء الدرامي ، فهو أكد حالة عدم الاستقرار التي تعيشها الأسرة العراقية حيث قد يأتي الخوف أحيانا من مأمنه ، فالحركة الدرامية ما كانت لتقوي من بناء القصة لولا هذا الحادث الذي جاء ليعطي للأم حالة تحول جديدة ساهمت في توسيع حدة المشكلة و يكون ذلك دافعا جديدا لأحداث أخرى تعد نتيجة حتمية و طبيعية ، فكأن الكاتب بنى قصته على أساس من الأسباب و النتائج لتقوى عوطف القارئ ويتحد وجدانه مع الحالات النفسية المتطورة التي عرفتها الأم في شتى أحوالها المختلفة ..... | ||||||||||||||||||||||
أجمل القول في تقدير النص ص................. | |||||||||||||||||||||||
ملاحظة :
لقد اعددنا هذا الجدول بطريقتنا الخاصة اعتمادا على مرجع في النحو ، حيث قدم هذا المرجع هذه المادة من الدرس بطريقة إنشائية يصعب على الأستاذ نفسه تحصيلها إلا إذا سقط الأستاذ في فخ الكتاب المدرسي الذي قدم المادة غثة لا تسمن و لا تغني من جوع
استثمار موارد النص في مجال القواعد النحوية
الموضوع :إعراب : كم و كأي و كذا
1 -إعراب كم :
الأداة | معناها | إعرابها | شروط الإعراب | | الأمثلة | تفصيل الإعراب |
كم | 1-استفهامية يستفهم بها عن العدد و 2-خبرية: بمعنى كثير | 1- مبتدأ : | إذا جاء بعدهما فعل لازم | استفهامية | كم تلميذا نجح ؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ/[تلميذا ] تمييز |
خـبرية | كم تلميذ نجح ؟ | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل رفع مبتدأ/[تلميذ] مضاف إليه. | ||||
إذا جاء بعدهما فعل متعد استوفى مفعوله | استفهامية | كم معلما صحح الاختبار؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ | |||
خـبرية | كم معلمين صححوا الاختبار | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل رفع مبتدأ / تلاحظ أن كم الخبرية يجوز أن يأتي بعدها جمع | ||||
إذا جاء بعدهما ظرف أو جار و مجرور | استفهامية | كم طالبا أمامك؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع مبتدأ | |||
خـبرية | كم جندي في المعركة | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل رفع مبتدأ | ||||
2- مفعول به | إذا أتى بعد مميزهما فعل متعد لم يستوف مفعوله | استفهامية | كم قلما اشتريت؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول به . | ||
خـبرية | كم طالب كافأت | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل نصب مفعول به | ||||
3-مفعول مطلق | إذا كان مميزها من لفظ الفعل | استفهامية | كم مكافأة كافأت طلابك؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب مفعول مطلق . | ||
خـبرية | كم تكريم أكرمت صديقي | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل نصب مفعول مطلق. | ||||
4-نائب ظرف زمان | إذا كان مميزها ظرفا | استفهامية | كم يوما سافرت؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب نائب ظرف زمان | ||
خـبرية | كم سنة قضيت في غربتك | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل نصب نائب ظرف زمان | ||||
5- خبر للفعل الناقص | إذا جاء بعد مميزهما فعل ناقص | استفهامية | كم شخصا كان الحاضرون؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب خبر كان | ||
خـبرية | كم تلميذ كان أصدقائي | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل نصب خبر كان | ||||
6- خبر للمبتدأ | إذا كان بعد مميزهما مبتدأ | استفهامية | كم شخص طلابك؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل رفع خبر للمبتدأ | ||
خـبرية | كم شخص طلابي | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل رفع خبر للمبتدأ | ||||
7- اسم مجرور | إذا سبقت بكلمة مستفهم أو مخبر عنها مضافة إليها | استفهامية | كتاب كم شاعرا قرأت ؟ | اسم استفهام مبني على السكون في محل جر مضاف إليه | ||
خـبرية | كتاب كم شاعر قرأت | خبرية ، اسم كناية مبني على السكون في محل جر مضاف إليه |
2- إعراب كذا:
الأداة | معناها | إعرابها | المثال |
كذا | يكنى بها عن المعدود | مبنية على السكون في محل رفع فاعل | جاء كذا تلميذا |
يكنى يها عن الحديث | مبنية على السكون محل نصب مفعول به | قال المعلم كذا | |
يكنى يها عن العمل | / | عملت كذا | |
| مبنية على السكون في محل جر بالإضافة | مررت بكذا طالبا | |
| مبنية على السكون في محل [حسب المعطوف][رفع أو نصب أو جر | قال له كذا و كذا رأيت كذا و كذا مررت بكذا و كذا |
3- إعراب كأي أو كأين:
الأداة | معناها العام | إعرابها | شروط الإعراب | المثال |
كأي | اسم مركب من كاف التشبيه و "أي " المنونة و تفيد "كم " الخبرية فهي تفيد مثلها التكثير و توافقها في الإبهام و الافتقار إلى التمييز و البناء و لزوم التصدير | 1.مبتـدأ | إذا جاء بعدها فعل لازم | كأي من عظيم مات |
إذا أتى بعدها فعل متعد استوفى مفعوله | كأي من نبي أنكره قومه | |||
إذا جاء بعدها جار و مجرور | كأين من نجمة في السماء | |||
2.مفعول به | إذا أتى بعدها فعل متعد لم يستوف مفعوله | كأين ترى من صامت لك معجب زيادته أو نقصه في التكلم | ||
و هي في جميع الحالات :" اسم لإنشاء التكثير مبني على السكون في محل[..رفع مبتدأ أو نصب مفعول به ..] حسب الشروط و الحالات السابقة |
استثمار موارد النص في مجال القواعد النحوية
الموضوع :إعراب : الفعل المتعدي
الأسئلة | الأنشطة | |||||||||
1-اقرأ الأمثلة و أستخرج منها كل الأسماء الواقع عليها فعل الفاعل 2- هل وجدت فعلا ليس له مفعول به /اذكره و بين نوعه 3- بين نوع الفعل العمل فيها النصب /حدد عدد المنصوب لكل فعل |
| |||||||||
بناء أحكام القاعدة | الفعل إما لازم وهو : ما لا ينصب المفعول به - أو متعدٍّ وهو : ما ينصب المفعول به. والمتعدي من الأفعال أقسام : (1) ما ينصب مفعولاً به واحداً. (2) ما ينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبرة وهو (ظن وأخواتها) ومنها: (حسب وزعم وخال ووجد واتخذ وصير وجعل - وعَدَّ وحَجَا وهَبْ وتَعَلَّمْ بمعنى اعلم) وهي تفيد الرجحان، أو التصيير والتحويل. (3) ما ينصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ والخبرة وهو المعروف بباب (كسا وألبس) ومن أفعاله: (منح – منع – أعطى - سأل). وهذه كثيرة. (4)ما ينصب ثلاثة مفاعيل.. الثاني والثالث منهما أصلهما المبتدأ والخبر وهو المعروف عندهم بباب (أعلم وأرى) ومن أفعاله: (أََنبأََ ونبَّأ وأخبر وخبَّر وحدَّث) وقد سبق أن الفعلين الأولين أصلهما (علم ورأى) أدخلتْ عليهما همزة التعدية فعدَّتْهما إلى ثلاثة. | |||||||||
إحكام الموارد تطبيقات إعرابية على الموضوع | نماذج معربة : - أ ـ { واتخذ اللهُ إبراهيمَ (1) خليلاً} . ب ـ أريْتُ الصديقَ الحقَّ أبلجَ . أ ـ اتخذ : فعل ماض مبنى على الفتح لا محل له من الإعراب من أخوات (ظن) ينصب مفعولين. الله : لفظ الجلالة فاعل مرفوع بالضمة الظاهرة. إبراهيم : مفعول به أول منصوب بالفتحة. خليلاً : مفعول به ثان منصوب بالفتحة وأصلها (إبراهيمُ خليل). ب ـ أريْتُ : فعل ماض. بمعنى جعلته (يرى) والتاء: فاعل مبني على الضم في محل رفع.. وتنصب ثلاثة مفاعيل. الصديق : مفعول به أول منصوب بالفتحة. الحق : مفعول به ثان منصوب بالفتحة. أبلج : مفعول به ثالث منصوب بالفتحة وأصل الثاني والثالث المبتدأ والخبر. | |||||||||
- أولاً : ميِّزَ في الآيات الكريمات الآتية الأفعال اللازمة والمتعدية : | تدريبـات شفـوية : {إنَّ هذَا القرآنَ يهدِيْ للتِي هيَ أقومُ ويُبَشِّرُ المُؤمنِينَ الذين يعْمَلُونَ الصالحاتِ أنَّ لَهُمْ أجراً كبيراً* وأنَّ الذينَ لا يُؤمنون بالآخِرَةِ أعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَاباً أليما* ويَدْعُو الإنسانُ بالشَّرِّ دُعاءَه بالخيرِ وكانَ الإنسانُ عَجُولاً* وجَعَلْنا الليلَ والنهارَ آيتَيْنِ فَمَحْونَا آيةَ الليلِ وجَعَلنا آيةَ النهارِ مبصرةً لتَبْتَغُوا فضلاً من ربكم ولتعلموا عددَ السنينَ والحسابَ وكُلَّ شيءٍ فصَّلنَاهُ تَفْصيلاً* وكلَّ إنسانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَائرَهُ في عنقه ونخرجُ له يومَ القيامةِ كتاباً يلقاه مَنْشُورا* اقرأْ كتَابَك كفى بِنَفْسك اليومَ عليكَ حَسيباً}(2).
| |||||||||
ثانياً : صَنِّفْ هذه الأفعال إلى لازم وما يتعدى لواحد ولاثنين - وما أصل مفعوليه المبتدأ والخبر وما ليس كذلك. | ||||||||||
أ ـ أعرب ما تحته خط مما سبق. | ||||||||||
ب ـ هات الأفعال الماضية لكل فعل في هذه النصوص وعَدِّه إلى مفاعيله |